رمضان زمان

كان للحياة المعاصرة أثر كبير على الأفراد والمجتمع لذا فإن تغيير نمط حياتهم سيحدث العديد
من الآثار الإيجابية والسلبية وهناك

الكثير من أوجه الشبه والاختلاف بين رمضان اليوم ورمضان الأمس. بعض الناس قلقون على مستقبل
أجمل العادات والتقاليد

خاصة أن هذا الشهر الكريم له عادات وتقاليد عديدة يستمر بعضها حتى يومنا هذا.

اختفى بعضهم لكن لا يزال على قيد الحياة تذكر القديم والقديم فهم مليئون بالعاطفة والحب
لأوقات رمضان الطيبة وذكرياتهم منذ

الصغر. لم تتغير الأطباق الرمضانية بين الماضي والحاضر لكنها زادت كثيرا وتغيرت كثيرا كما اختلفت
طريقة التحضير أيضا لأنها

تقتصر على الأطباق الشعبية “اللقيمات والهريس والخبيص ومضروبة” وتوضع على الأرز. من مختلف اليخنة “المردودة”.
الآن قلة

من الناس يستخدمون السمن بدلاً من السمن النباتي والأطباق القديمة الشهيرة لأنهم قلقون على صحتهم.

تفرض طبيعة الحياة على الناس نظامًا اجتماعيًا معينًا مما يجعلهم قريبين من بعضهم البعض في
البيوت ومنازلهم منفصلة

ومتداخلة مع بعضها البعض وهم أقرب إلى بعضهم البعض. أيام رمضان جميلة الناس يحبون بعضهم
البعض ويلتزمون بتقاليدهم

رمزيات رمضان