ورد في الحديث النبوي مجموعة الأدعية الواردة في الصلاة في مواضع مختلفة وهي قسمان: توسيع
استحسانه حسب قوة
استحسانه حسب قوة
المؤمن والجزء الثاني يستخدمه النبي. الأمثال وعد الجمل بدون إطالة الكلمات:
يحث الرسول صلى الله عليه وسلم الرسول على أن يطول الصلاة ويسأل الله تعالى عن
حاجته في الدنيا وما وراءها وما يريده
حاجته في الدنيا وما وراءها وما يريده
على الإطلاق وهذه المواقف هي:
في السجود؛ لقوله عليه السلام: (أَقْرَبُ ما يَكونُ العَبْدُ مِن رَبِّهِ، وهو ساجِدٌ، فأكْثِرُوا الدُّعاءَ).قبل
السلام من الصلاة وبعد التشهد
السلام من الصلاة وبعد التشهد
الأخير؛ لحديث ابن مسعود -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -عليه السلام- بعدما علّمهم التشهد قال
في ختامه: (ثُمَّ يَتَخَيَّرُ مِنَ المَسْأَلَةِ
في ختامه: (ثُمَّ يَتَخَيَّرُ مِنَ المَسْأَلَةِ
ما شَاءَ).
في قنوت الوِتر؛ لحديث الحسن بن علي -رضي الله عنهما- أنّ النبيّ -عليه السلام- علمه
كلمات يدعو بها في قنوت الوتر، وهي:
كلمات يدعو بها في قنوت الوتر، وهي:
(اللَّهمَّ اهدِني فيمن هديت، وعافِني فيمن عافيتَ، وتولَّني فيمن تولَّيتَ، وبارِك لي فيما أعطيتَ، وقني
شرَّ ما قضيتَ، إنَّكَ تقضي
شرَّ ما قضيتَ، إنَّكَ تقضي
ولا يقضى عليْكَ، وإنَّهُ لا يذلُّ من واليتَ، ولا يعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليتَ).