سفينة تيتانيك , سفينة العشاق

لا زالت قصه السفينه تيتانك تشكل شغفا للعديد من الناس الذي يدفعهم تفكيرهم فكيف غرقت السفينه ؟

 

 

و من نجا ؟ و لماذا غرقت السفينه ؟

 

 

فبعد مرور اكثر من قرن علي غرق السفينه ما زال الناس يتابعون اي شيء عن قصه هذة السفينه .

 

 

و ما زالت الصحف العالميه و المحليه تتناول قصه السفينه الغارقة

 

 

وكانت من ضمن القصص التي تناولتها بعض الصحف العالميه قصه الزوجين ادوارد و جيردا و التي تشبة الي حد كبير

 

 

القصه العالميه الرومانسيه جاك و روز ففيلم تيتانك , و كان الزوجين علي متن السفينه و بعد اصطدام السفينة

 

 

فى الجبل الجليدى , تمكن كلا من الزوجين بالاستقرار علي جانب السفينه المائل

 

 

و تمكن ليندل من الصعود علي قارب النجاه ، لكن زوجتة لم تتمكن من ذلك، و رغم محاوله زوجها للإمساك بها

 

 

ومساعدتها علي التسلق الا انه لم يستطع .

 

 

ولم تتحمل هي البرد، و فنهايه المطاف اضطر الي ترك يديها، و نتيجه لحسره ليندل علي فقدان زوجتة ادي ذلك

 

 

إلي تحول شعرة للون الرمادي فاقل من 30 دقيقة، و ربما فارق ليندل الحياة ممسكا بخاتم الزواج !

 

سفينه تيتانيك

سفينه العشاق

سفن تيتانك

 



 






سفينة تيتانيك , سفينة العشاق